آخر الأخبار

جاري التحميل ...

فتحات سيبيريا العملاقة ونظرية سكان جوف الأرض

فتحات سيبيريا العملاقة ونظرية سكان جوف الأرض


نشر تليفزيون روسيا اليوم تقريرا مفاده ان الباحثين اكتشفوا فتحات عملاقة جديدة في سيبيريا، إضافة الى الفتحات العملاقة التي اكتشفت سابقا.


ويقول الخبراء أن قطر الفتحة السابقة يصل إلى 80 مترا، وهي موجودة في شبه جزيرة "يامال" بشمال سيبيريا. وتعني كلمة "يامال" بلغة أهل المنطقة هناك نهاية الكرة الأرضية.

تبعد الفتحات الجديدة المكتشفة 10 كيلومترات عن حقل الغاز "بوفانينسكي" في شبه جزيرة يامال. ولم يتوصل الخبراء حتى الان الى استنتاج موحد بشأن ظاهرة الفتحات هذه.

يقول البروفيسور فاسيلي بوغايفلينسكي، ان القمر الاصطناعي رصد من الفضاء وجود هذه الفتحات الجديدة في شبه جزيرة يامال، وتبين ان مقاساتها اصغر من مقاسات الفتحات التي اكتشفت سابقا، ولكنها أكثر عددا، ويجب اجراء دراسات لمعرفة مصدرها.

هناك في الوقت الحاضر روايتان بشأن مصدر هذه الفتحات. الرواية الأولى، تفيد بأن مصدرها انفجار غاز الميثان المتجمع تحت سطح الأرض. أما الثانية فتفيد بأن السبب في ظهورها يعود الى ذوبان الجليد الموجود تحت سطح الأرض نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في المنطقة.

ويشير البروفيسور بوغايفلينسكي الى أنه توجد حاليا 7 فتحات، 5 منها تقع في شبه جزيرة يامال، وفتحة سادسة في دائرة يامالو نينيتسك ذات الحكم الذاتي، والفتحة السابعة تقع شمال مدينة كراسنويارسك. ويقول "لدينا احداثيات دقيقة عن موقع اربع فتحات فقط ، أما الثلاث الأخرى فقد اكتشفها رعاة الأيل. ولكن باعتقادي هناك فتحات أخرى في شبه جزيرة يامال ويجب البحث عنها، وقد يبلغ عددها 30 فتحة".

وأضاف البروفيسور، في جميع الأحوال، علينا دراسة هذه الظاهرة بسرعة، لمنع وقوع كوارث. لأنه لا أحد يعلم بما يجري داخل هذه الفتحات، لذلك سوف ترسل بعثة علمية الى هذه المواقع وستنشر هناك اربع محطات زلزالية لقياس درجة الهزات التي تحدث عند حدوث هذه الفتحات.

وقد طرح العلماء نظريات عديدة حول أسباب ظهور هذه الفتحة في شبه جزيرة "يامال" شمالي سيبيريا، منها نظرية الاحتباس الحراري الذي قد يكون تسبب في انطلاق غازات بشكل مفاجئ من تحت سطح الأرض، ونظرية الغاز المتراكم بسبب اختلاط الرمل مع الملح والغاز، إضافة إلى نظرية اصطدام نيزك بالمنطقة، وغيرها.

تعدد النظريات دفع السلطات الحكومية في يامال لاستدعاء بعثة من الخبراء للوقوف على السبب الحقيقي لظهور الفتحة في سطح الأرض بهذه المنطقة.

وقد استطاع العلماء النزول إلى داخل الفتحة، إلا أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى القاع، ولاحظوا أن الجليد يشكل حوالي 80% من مكوناتها على الجدران حتى القاع، وقد أخذ تدريجيا بالذوبان تحت حرارة الشمس.

رجح بعض العلماء أن يكون ارتفاع درجة حرارة الصيف في منطقة يامال العامين 2012، 2013، قد أثّر في تكوّن الفتحة، إلا أن آخرين  يعتقدون أن أفضل النظريات المطروحة تلك التي تعزو تشكلها إلى أسباب "داخلية" من باطن الأرض لا "خارجية".

ويقول العلماء: "نستطيع الآن أن نقول بيقين أنه تحت تأثير عمليات داخلية في باطن الأرض كان هناك "طرد مركزي" للجليد، وأن ما حدث لم يكن انفجارا، ما يعني أنه لم تكن هناك حرارة مصاحبة لتكون الفتحة".

ويستدعي هذا الكلام نظرية ظهرت في ثمانينات القرن الماضي، أهملها العلماء لعدة سنوات، وتقول بأن بحيرات منطقة يامال قد تكونت بسبب مثل هذه "العمليات الطبيعية" التي تحدث في الجليد تحت سطح الأرض. وهذه العمليات كانت تحدث منذ حوالي 8000 عام، وربما هي تتكرر الآن، أي أننا نشهد ظاهرة تكون بحيرة جديدة مرة أخرى.

وإثبات هذه النظرية يعني أننا نعاصر عملية طبيعية فريدة من نوعها، شكلت في الأساس الطبيعة الخلابة لشبه جزيرة يامال.

وعن مستقبل الحفرة قالت مارينا ليبمان، الباحثة الأولى في معهد الغلاف الجليدي للأرض بفرع سيبريا لأكاديمية العلوم الروسية: "جدران الحفرة ستذوب باستمرار، ومع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف لن يكون هناك وقت لتجمدها مرة أخرى، المياه سيعلو منسوبها داخل الحفرة، ونحن على  الأرجح أمام تشكيل بحيرة جديدة".

اعادة الاذهان لفيليب شنايدر:

فيليب شنايدر عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اضطر هو ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله

ند نزول فيليب الى باطن الأرض

شاهد ما يغير حياته إلى الأبد ، وما سيضطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه .. لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته

. وصل فيليب أن المخلوقات الرمادية التي رآها في باطن الأرض هي من كواكب أخرى ، تواجدت على الأرض من ملايين السنين ، استطاع التأكد من ذلك عن طريق معادن تم العثور عليها في الأردن في العقد الماضي ، وبعد إجراء فحوصات على هذه المعادن تبين أنها لا تنتمي إلى الأرض ، حيث أن أوزانها خفيفة جداً مقارنة بالمعادن الأرضية ، وقدرتها على تحمل الحرارة تفوق قدرة كل المعادن الأرضية بمئات الأضعاف ، يعتقد علماء الجيولوجيا أن هذه المعادن تكونت جراء سقوط نيازك على الأرض منذ ملايين السنين الأمر الذي ينفيه شنايدر مؤكداً أن هذه المعادن مصهورة ومصنعة من معادن غير أرضية وليست من نتاج الطبيعة ، مما يعني وجود كائنات متطورة عاشت قبل الجنس البشري على الأرض وأنها كانت قادرة على الانتقال بين الكواكب عن طريق تقنيات طيران متطورة باستخدام مواد عالية الكثافة لمقاومة الحرارة العالية الناتجة عن السرعة الهائلة التي يحتاجها الطبق الطائر أثناء سفره ، ويؤكد أيضاً أن الأنواع الحديثة من الطائرات السرية الأميريكية التي لم يتم استعمالها بعد ، والتي تمت هندستها وصناعتها في القواعد تحت الأرضية -"underground ****s" تستخدم هذا النوع من المعادن ، الأمر الذي يدعو شنايدر للاعتقاد بأن هناك تعاون علمي سري بين هذه المخلوقات المتقدمة التي تواجدت على الأرض مرة منذ ملايين السنيين والحكومة الأمريكية ، وأن قلائل جداً من القادة الأمريكان على علم بشأن تلك الاتفاقيات ، كما يعتقد شنايدر أن الغواصات النووية الحديثة تمت صناعتها بمساعدة تلك الكائنات.

يعتقد شنايدر أن هناك حكومة واحد تحكم الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية بالخفاء وأن قلة من القادة الوطنيين الأمريكان على علم بهذه الحقيقة.

يسمي فيليب هذه الحكومة "الحكومة الخفية " - "Secret Government" حيث يعتقد أنها ستحكم العالم أجمع بما أنها تحكم أكبر قوتين على وجه الأرض ، ويعتقد شنايدر أن هذه الحكومة تقاد من أشخاص مجهولين ، وليس من قبل الرموز التي نراها في الإعلام ، وأن لها أهداف تختلف عن تلك الأهداف التي وضعها الآباء المؤسسين لأمريكا . ( ملف ولييم كوبر يحتوي معلومات مطابقة ومؤكدة لهذه الحقيقة ) وهي تسيطر على كل القادة والساسة أصحاب القرار في أمريكا والعالم كما أنها تسيطر على كل اقتصاديات الدول وهذه الحكومة تدار من قبل أشخاص أعلى من الرؤساء الظاهرين.

كما أنها ومنذ منتصف القرن الماضي قامت بإنشاء 129 قاعدة تحت الأرض بعض هذه القواعد بحجم مدينة كاملة وبعضها يتكون من عدة طوابق ، وأن هذه القواعد متناثرة في أنحاء أمريكا ويتم التنقل بينها عن طريق قناة ضخمة يربط هذه القواعد يستخدم تقنيات مغناطيسية للانتقال السريع بينها ، كما أن هناك عشرات الآلاف من الأشخاص يعيشون في تلك القواعد ، والبعض منهم يعتقد أن الحياة فوق سطح الأرض خرافة .

وأنها تستخدم تلك القواعد السرية لتطوير تقنيات عسكرية وأخرى بيولوجية وأخرى للتحكم بالأرض ، حيث يعتقد أنهم قاموا بالثمانينيات من القرن الماضي بإنتاج أدوات قادرة على إنتاج زلازل ذات قدرات تدميرية وتوجيهها في أماكن معينة من الأرض.

كما يعتقد أن كل أنواع الفيروسات الحديثة يتم إنتاجها في المعامل البيولوجية في هذه القواعد ، وأن الفيروسات الحديثة ليست أمراض من صنع الطبيعة وأن أمراض العصر المستعصية تسببت بها تلك الفيروسات والتي هي من صنع الإنسان "Man Made Viruses".

أما عن التمويل اللازم لإنشاء تلك القواعد الضخمة حيث القاعدة الواحدة تفوق تكلفتها 30 مليار دولار ، والحكومة الأمريكية تنفق ما يقارب التريليون دولار سنويا عن طريق ما يعرف بالميزانية السوداء "BLACK BUDGET" ، وهي ميزانية تستخدم لتمويل هذه المشاريع الضخمة والهدف المعلن منها هو دعم الصناعات العسكرية الأمريكية وتطويرها.

الغريب أن بعض المؤمنين بهذه النظرية يعتقدون أن الميزانية السوداء تأتي من تجارة المخدرات العالمية ، حيث أن جهاز الاستخبارات الأمريكي يقوم بالإشراف على شبكات المخدرات في العالم عن طريق بيعها بواجهات عصابات المافيا وتجار المخدرات ومن ثم القبض على هؤلاء التجار ومصادرة أموالهم وتسخير أرباحها للميزانية السوداء.

التساؤل الذي أقلق شنايدر وهو لماذا تسمح المخلوقات المتطورة بإعطاء تكنولوجيا عالية للحكومة العالمية أو بعبارة أخرى مالذي ستجنيه تلك المخلوقات من إعطاء هذه التقنية المتقدمة للبشر ، قاد شنايدر هذا التساؤل إلى ظاهرة أخرى في أمريكا وهي ظاهرة الاختطاف

تشير الأرقام التي يذكرها شنايدر أن هناك ما يقارب عشرة آلاف شخص يتم اختطافهم سنوياً في أمريكا ، الأمر المحير الذي لم يجد له الكثير تفسيراً ، وأن كثير من هؤلاء المختطفين ليس لهم جنايات سابقة أو تاريخ يفيد بتورطهم مع عصابات أو أشخاص آخرين ، وأن بعضهم لا يزالون طلاب في مراحل مبكرة، مما ينفي المزاعم التي تحيل هذه القضايا إلى قضايا جنائية لها علاقة بالقتل والاغتصاب ، أضف إلى ذلك أن بعض الحالات تم التعرف فيها إلى الخاطفين وتم إطلاق سراحهم بأوامر عليا بعد أن تبين وجود روابط بعيدة تربطهم أخيراً بأعضاء من الحكومة ، لذلك اعتقد شنايدر أن هذا الخطف كان منظماً من جهات عليا واتهم الحكومة الأمريكية بالتورط في خطف واغتيال المدنيين ، تأكد شنايدر من ظنه بعد أن قابل أشخاص عاملين في القواعد تحت الأرضية ذكروا له أنهم يعملون في هذه القواعد منذ سنوات الطفولة وأنهم لا يذكرون شيء عن وجود حياة أخرى عاشوها قبل هذه الحياة ، إذن هذا أحد أهداف الخطف وهو تسخيرهم عمال بالإجبار حيث لا يمكن فتح هذا المجال للتطوع نظراً لسريته . ولكن ماذا عن المخلوقات الفضائية : يعتقد شنايدر أنهم يشترطون على الحكومة أن تمدهم بشكل مستمر بالبشر لاستخدامهم كفئران تجارب ، وفي المقابل سييقومون بدورهم بتزويد الحكومة بالتقنيات المتطورة ، لماذا لا يقومون بالخطف بأنفسهم ؟ لإنهم يحاولون الاختفاء عين أعين البشر قدر المستطاع ولذلك فإن الاتفقاية تشمل تزويدهم بقواعد أرضية ضخمة تقع تحت سطح الأرض بعدة أميال تتم بها كل أشكال التعاون التقني العسكري ، كما أنها المقر الحقيقي للحكومة العالمية الخفية.

يعتقد شنايدر أن الطوابق الأولى لتلك القواعد مخصصة للعمال والعلماء من البشر ، وأن القواعد الأدنى هي للأشخاص الذبن يحملون تصاريح أمنية أعلى في الحكومة الأمريكية وأن بعض الطوابق غير مصرحة إلا للأعضاء الذي وصولوا إلى درجة 33 في الماسونية وهي الدرجة الأعلى رتبة فيها ، وأنه في أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، يعتقد شنايدر أن هذا القائد غير بشري .

يعتقد المؤمنون بهذه النظرية أن الحكومة الأمريكية عملت جاهدة ومنذ بداية خمسينيات القرن الماضي باختلاق حوادث مشاهدة للأطباق الطائرة ومن ثم إثبات كذب هذه الحوادث من أجل تضليل الناس وإقناعهم بأن كل حوادث مشاهدة الأطباق اختلاق من قبل أشخاص مختلين عقلياً أو أشخاص يبحثون عن المال والشهرة ، كما عمدت بإظهار ظاهرة الأطباق الطائرة بشكل مستمر كظاهرة مسلية في الإعلام ، من اجل إماتة أي محاولة جدية للحديث عنها .

هناك 129 من القواعد تحت الأرضية يعملون بشكل كامل ، على عمق 5000 قدم تحت الأرض ، بعضها أعمق من ذلك ، يبلغ حجم كل واحدة منها 4.25 ميل مكعب مبنية بمواقع استراتيجية في أرجاء الولايات المتحدة مترابطه بقنوات ممغنطة تحمل قطارات سريعة ، يتم بنائها من الأربعينات من القرن الماضي والهدف الأساس منها حماية الرئيس الأمريكي وأعضاء الحكومة الفيدرالية ، بعض هذه القواعد بحجم مدن كاملة تستطيع احتواء 10000 شخص ، وبالطبع لهذه القواعد أهداف أخرى.

يتم حفر هذه القواعد عن طريق مكائن ثقب تعمل بتقنية الليزر قادرة على حفر سبع أميال في اليوم الواحد

منذ الأربعينات من القرن الماضي وصل إلى الأرض 11 نوع من المخلوقات الفضائية من كواكب مختلفة للاتصال بالحكومة الأمريكية ، عرف اليابانيون بعض هذه المخلوقات منذ القدم وقاموا بعبادتها على أنها الآلهة القادمة من السماء ، الهدف النهائي لهذه المخلوقات هو الاستيلاء على الأرض وإسكان كائنات أخرى على هذا الكوكب محل الإنسان والحكومة الأمريكية على علم بهذا الهدف ، ولذلك تقوم ببناء عشرات القواعد تحت الأرض لإيواء أشخاص مختارين من قبل الحكومة (أعضاء الحكومة السرية العالمية) بعد الاجتياح الفضائي للأرض والذي يليه إطلاق المخلوقات الرمادية القابعة تحت الأرض لتقضي على معظم البشر

ما يقارب نصف هذه القواعد التحت أرضية ، 62 قاعدة تأوي مخلوقات رمادية من الفضاء مع قواعد لانطلاق الأطباق الطائرة ، تقوم المخلوقات الفضائية بالتعاون مع الحكومة الأمريكية بإنتاج طائرات حربية خاصة منها مركبة B2 boombers (طائرة الشبح النسخة الأرضية من الأطباق الطائرة) مكونة من معادن مصدرها كواكب أخرى ولذلك لا يمكن للرادارات كشفها بالإضافة إلى قدرتها على التحليق بسرعة تصل إلى أربعة آلاف ميل بالساعة ، حيث يتم استخدامها للتجسس ، باستطاعتها الذهاب إلى الصين والتقاط صور دون أن تكشفها الرادارات والعودة في وقت الغداء ...

. عرض  فليب شنايدر لاكثر من 10 محاولات لاغتيل من  المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية.

نظرية الارض المجوفة:

بعض العلماء لديهم اعتقاد بأن الارض مجوفه من الداخل,بل إنهم يؤكدون وجود حياة متطورة في باطن الارض,وهذا ماكان النازيون الألمان و على رأسهم هتلر يؤمنون بصحته.وحتى وقتنا الحاضر,لا يزال هناك علماء و جماعات تؤمن بصحة هذه النظرية.








أول من تكلم عن نظرية الارض المجوفة هو الفلكي الانجليزي (إدموند هالي)-مكتشف مذنب هالي- ,حيث توصل من دراسته للمجال المغناطيسي الارضي الى أن هناك ثلاث طبقات من الارض تحت أرضنا , لكل طبقة مجالها الجوي الخاص كما يبين الشكل الأول وقد ذكر (هالي) ان هذه الطبقات الارضيه عامره بالسكان و بالحياة , وأن مصدر الضوء فيها هو غلافها الجوي اللامع و المتلألئ.

بعد ذلك, وفي القرن الثامن عشر ظهر العالم الرياضي السويسري (ليونارد يولر), الذي طوّر نظرية الطبقات الارضيه المتعدده و جعلها طبقه واحده مجوفه, تصور ليونارد يولر لطبقات الأرضنعيش نحن على ظهرها و تعيش حضارات اخرى في باطنها الذي يستمد حرارته و ضوئه بواسطة (شمس) يبلغ قطرها 600 ميل توجد في وسطه كما في الشكل الثاني.

الحديث عن نظرية الأرض المجوفه يقودنا حتما لنظرية أكثر غرابه منها تدعى (نظرية الأرض المقعرة), وطبقا لهذه النظرية, فنحن و بقية الكائنات الحية نعيش على السطح الداخلي للأرض و ان الكون محتوى داخل الارض وليس خارجها:

ألف العديد من الكتاب الألمان كتبا تتحدث عن هذه النظرية , هتلر كان مقتنعا بها حتى أنه ارسل أحد العلماء لأحد الجزر التي - طبقا للنظرية  - تقع مواجهة لبريطانيا, وأمره بوضع تلسكوب مزود بكاميرا و موجه عمودياً للسماء لتصوير المواقع البريطانية المهمه و التجسس عليها.

احد أبرز علماء الرياضيات المصريين وهو الدكتور مصطفى عبدالقادر, وضع عدة دراسات عن نموذج للارض المقعرة هو الاقرب للواقعية آخذاً في الحسبان قياسات الجاذبية و خطوط الضوء،  وحسب نظرية الدكتور مصطفى فإن الضوء يسير في مسارات دائرية و ليس في خطوط مستقيمة مما يجعلنا نرى الارض بشكل كروي عند تصويرها من الاعلى ،  وتقل سرعة الضوء كل ما اقترب من منتصف الكون حتى تصل سرعته الى الصفر عند منتصف الكون، كما أن أطوال الاجسام تقل كلما ارتفعنا للأعلى باتجاه مركز الكون.

ومما تجدر ملاحظته،  أن فهمنا الحالي للكون يفترض أن الارض ليست سوى كوكب صغير تافه ولا يمكن مقارنته بالنجوم و السماوات العملاقه , أما نظرية الارض المقعره فتفترض ان الارض ليست بأقل أهمية ولا تقل شأنا عن النجوم و السماوات بل انها تحتويها بداخله،  ونجد في القرآن الكريم ان الله سبحانه و تعالى دائما ما يذكر الارض مقرونتا بالسماء و كأنهما متقاربتان من حيث الاهميه فيقول جل شأنه : (جنة عرضها السماوات و الأرض) , فلماذا يذكر الله الارض مقرونة بالسماوات اذا كانت الارض صغيره جدا ولا تذكر بالنسبه للسماوات كما تخبرنا النظريات الغربيه !!

وتأمل معي هذه الآية:  " يا معشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السماوات والارض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان " , لاحظ ذكر الله (أقطار السماوات)مع ذكره لـ ( أقطار الأرض) فهل صعوبة النفاذ من اقطار السماوات يساوي صعوبة النفاذ من اقطار الارض؟ لا يتحقق هذا الشرط الا عند افتراض صحة نظرية الدكتور مصطفى!.

بقي أن نذكر أن الدكتور مصطفى قد أرسل أبحاثه للمجلات العلمية فلم تعلق عليها وإنما اكتفت بذكر أن اثبات هذه النظرية بهذه الصورة ( لا يمكن نقضه علمياَ ).

فتحات مؤدية لجوف الارض:

يقول علماء هذه النظرية أن الكرة الأرضية يوجد بها ستة فتحات ومنافذ رئيسيه على سطح القشرة الأرضية تؤدى إلى عالم جوف الأرض الداخلي وتربط بين عالم سطح الأرض الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي أولها وأكبرها فتحة منفذ القطب الشمالي وثانيها فتحة منفذ القطب الجنوبي ، وثالثها فتحة منفذ منطقة مثلث برمودا بالمحيط الأطلنطي ، ورابعها فتحة منفذ منطقة مثلث فرموزا بالمحيط الهادي ، وخامسها فتحة منفذ تقع أسفل الهرم الأكبر في مصر، وسادسها فتحة منفذ أنفاق دولسي السرية العملاقة التي توجد في المنطقة 51 (AREA 51) بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية ..!!

وقد عرض الدكتور / بول لورنس نظريته الجديدة عن الحياة في باطن الأرض في محاضرته الغريبة قائلا ً: ( إن الكرة الأرضية بها 5 مداخل - فتحات - علي سطح القشرة الأرضية أولها : في القطب الشمالي وثانيها : في القطب الجنوبي وثالثها : في مثلث برمودا بالمحيط الاطلنطى ورابعها : في مثلث فرموزا بالمحيط الهادي وخامسها : في أسفل هرم خوفو - الهرم الأكبر- بمصر؟!

وأضاف : إن أي اتصال بالكائنات داخل الأرض يتم عن طريق هذه الفتحات وتتميز فتحة القطب الجنوبي باتساعها وعلماء مصر وأمريكا وروسيا يعترفون بأن الأرض مفرغة من الداخل أما المدخل الشمالي فله حافة تسمح بمرور طاقة ضوئية ).

ومن اكبرالفتحات والمنافذ الرئيسية الموجودة على سطح الأرض على الإطلاق التي تؤدى إلي عالم جوف الأرض وتربط بين عالم سطح الأرض الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي هما فتحة منفذ كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي وتوضيح ذلك كما يلي:

أولا فتحة منفذ القطب المتجمد الشمالي:

أن فتحة منفذ القطب الشمالي تقع بالقطب المتجمد الشمالي في شمال جزيرة جرينلاند النرويجية ( البلاد الخضراء) ويبلغ قطرها من حافة الدائرة إلى الحافة الأخرى التي تليها ألف وأربعمائة كيلو متر وهي أكبر الفتحات التي تؤدي لعالم جوف الأرض الداخلي على الإطلاق ونستطيع ملاحظتها بواسطة الأقمار الصناعية من الفضاء الخارجي

ويستطيع العابر من خلالها أن يلج فيها من ناحية سطح الكرة الأرضية الخارجي إلي ناحية سطح الكرة الأرضية الداخلي إلى بلاد يأجوج ومأجوج بعالم جوف الأرض الداخلي دون أن يلاحظ أية اختلال لتوازن الجاذبية عنده أو أي شيء غير طبيعي حتى أنه لا يستطيع أن يلحظ أنه يلج إلى أعماق جوف الأرض الداخلي أو أنه ينزلق إلى الحافة الأخرى عبر الفتحة العملاقة الموجودة بالقطب الشمالي فيبدوا أمر دخوله عبر منفذ القطب الشمالي طبيعي تماما وذلك راجع إلى كبر حجم فتحة منفذ القطب الشمالي الهائل العظيم وأيضا كبر حجم مساحة حواف حائط الأرض العظيمة ..!!

فجاذبيه حواف منفذ القطب الشمالي هي نفسها جاذبية حائط الأرض الذي نعيش ونستقر عليه فمن الطبيعي أن الناس لا يلاحظون أي اختلال للجاذبية أثناء عبورهم فيه كما أنهم يستطيعون أن يسكنون على حواف فتحة منفذ القطب الشمالي وأن يستقروا على جاذبيته دون أن يكون هناك أدنى مشكلة مثل سطح أرضنا التي نعيش عليها تماما ودون أن يشعروا بأي شيء غريب أو غير طبيعي إطلاقا ..!!

وتلاحظون أن البوصلة المغناطيسية دائما ما تشير إلى الشمال وهذا بسبب فجوة القطب الشمالي والقوة المغناطيسية المنبعثة من أرجاء القشرة الأرضية الداخلية والخارجية وحواف منفذ القطب الشمالي وذلك راجع إلى أنها أكبر الفتحات والمنافذ الموجودة على سطح الأرض على الإطلاق ولذلك عند اقتراب البوصلة من احد المنافذ التي تؤدى إلى جوف الأرض الداخلي يتسبب هذا الاقتراب في اضطراب واختلال البوصلة ودورانها وإشارتها إلى المنفذ القريب منها وهذا من قوه ضغط جاذبية ألأرض وتعدد الفتحات التي تؤدي إلى عالم جوف الأرض الداخلي فإذا كانت البوصلة فوق فتحة القطب الشمالي أو بالقرب من أي الفتحات مثل : فتحة القطب الجنوبي أو فتحة مثلث برمودا بالمحيط الاطلنطى أو فتحة مثلث فرموزا بالمحيط الهادي فأنة سوف يحدث للبوصلة اضطراب وخلل وذلك نتيجة لاقترابها من تموجات ضغط الجاذبية المغناطيسية المختلفة المنبعثة من هذه الفتحة التي مصدرها من جاذبية القشرة الأرضية للعالم الداخلي وجاذبية القشرة الأرضية للعالم الخارجي وجاذبية حواف الفجوة المؤدية إلى عالم جوف الأرض الداخلي ..!!

أن الحقيقة التي قد لا يعرفها كثيرا من الناس أن أرضنا مجوفة (مفرغة من الداخل) كتجويف كرة القدم ولها جاذبيتان جاذبية لسطح باطن الكرة الأرضية من الداخل يعيش عليها أمم يأجوج ومأجوج وجاذبية لسطح ظاهر الكرة الأرضية من الخارج التي يعيش عليه جميع أجناس البشر كالعرب والفرس والروم والهند والصين والأحباش والبربر وغيرهم من سائر أجناس الأرض من الأمم المعروفة التي يرجع نسبها إلى نبي الله نوح - علية السلام - أن حائط الأرض له جاذبيتان قويتان إحداهما تجذب من الأعلى وهي القشرة الأرضية التي نعيش عليها ..!!

والثانية تجذب من الأسفل وهي سطح الأرض الداخلية التي يعيش عليها أمم يأجوج ومأجوج بعالم جوف الأرض الداخلي ولهذا تسبب فتحة منفذ القطب الشمالي قوة جذب عظيمة لا يستطيع أن يدركها الإنسان بحواسه المحدودة التي خلقها الله سبحانه وتعالى له ولكن يمكنه إدراكها من ملاحظة اختلال واضطراب توازن الطائرات التي تحلق فوق منطقة القطب الشمالي ولهذا نلاحظ أن البوصلة تشير دائما إلى الشمال لعظم حجم فتحة القطب الشمالي وكبرها ولذلك فهي تمثل أكبر وأعظم قوة جذب مغناطيسية من جميع المنافذ والفجوات الأخرى التي توجد على سطح الأرض لأنها مفتوحة بشكل مستقيم من الأعلى إلي الأسفل على باقي العيون الحمئة التي توجد فيما بين طبقات الأرضين الستة ببلاد يأجوج ومأجوج في عالم جوف الأرض الداخلي ..!!

واعلموا أن هناك شمالين على الأرض وهما الشمال الحقيقي أوالجغرافي والشمال المغناطيسي فأما الشمال الحقيقي فهو الذي يشير إلى نجم القطب الشمالي ( نجم سهيل) وأما الشمال المغناطيسي فهو الذي يشير دائما إلى جاذبية فتحة القطب الشمالي العملاقة وهذا مما نستدل عليه من خلال البوصلة المغناطيسية ..!!

أن فتحة منفذ القطب الشمالي هي فتحة عظيمة تتدفق من خلالها الرياح الموسمية من عالم سطح الأرض الخارجي إلى عالم جوف الأرض الداخلي وأيضا تتدفق من خلالها التيارات البحرية من المحيط المتجمد الشمالي بعالم سطح الأرض الخارجي إلى بحار ومحيطات عالم جوف الأرض الداخلي ببلاد يأجوج ومأجوج بعالم جوف الأرض الداخلي

فديو لنظرية سكان جوف الارض 


التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

مدونة مكتبة الكتب التعليمية

جميع الحقوق محفوظة

إفادة

2016